حينما ينتفض احرار المغرب ما الذي سيقولون؟؟؟
حول ما يقع في الگرگارات هذه الايام:
بكل صراحة و حزم، لا يمكنني الا تقديم شكري للشعب الصحراوي على "الأزمة" التي افتعلها في الگرگارات، و هي منطقة تقع على ستون كلم تقريبا شمال الگويرة. يعني تقع في المغرب حسب تصور بعض المغاربة المستغفلون ضحايا اشاعات النظام.
فقد اظهرت هذه الأزمة مدى ضعف الرؤى لا القصيرة المدى و لا المتوسطة و لا الطويلة المدى و ذلك لا في عهد الحسن الثاني و لا في عهد محمد السادس.
يمكننا الرجوع الى جميع القرارات التي اتخذها ملوك النظام بالمغرب، بما فيها اختيار مساعديهم في ما يسمى "قضية الصحراء"، لنثبت انها قرارات فاشلة كلفت الشعب المغربي مئات ملايير الدولارات، و آلاف الارواح من الشهداء، و الالاف من سجناء الحرب الذين لم يعتبرهم المغرب ابداً سجناء حرب، و الملايين من المشردين من عسكريين و عائلاتهم و أحيانا حتى المدنيين.
لن نقف هنا عند أول سنة اعترف فيها النظام المغربي بأن الصحراء هي ليست مغربية. و أكيد أن احدى هذه السنوات هي 1956 حيث راح الخونة "محمد الخامس" و "الحسن الثاني" و اعوانهما و اعيانهما من خونة الشعب المغربي (آل الفاسي، آل الفهري، آل بنجلون، باشاوات و قياد و ضباط موروثون عن فرنسا، الخ) يتفواضون مع فرنسا في "إيكس ليبان" و "سان كلو" و "باريس" و "الرباط" من اجل رفع صوري للحماية التي كان و لا زال يستفيد منها ملوك المغرب من طرف "ماماهم" فرنسا اتجاه احرار الشعب المغربي، لإيهام الشعب المغربي انه نال "استقلاله"، في حين انها كانت مؤامرة تحاك ضد الشعب المغربي و أراضيه.
ففي تلك المؤامرة، قبل المتؤامرون "المغاربة" بعدة نقاط منها:
- القبول بالتخلي عن التضامن مع المقاومة الجزائرية و تركها تقاتل وحيدة الاستعمار الفرنسي. و هي خيانة لم ينساها الشعب الجزائري الشقيق لأنه كانت هناك اتفاقية بين المقاومة المغربية و الجزائرية تنص على أنه لا يجب أن تقبل اي دولة باستقلالها دون أن تستقل الدولتان معا و في نفس الوقت. لكن الخونة المغاربة راحوا يتفاوضون لصالحهم مع فرنسا دون مراعاة الاتفاق مع المقاومين الجزائريين.
- القبول بالاستمرار في الدفاع عن مصالح فرنسا في المغرب.
- القبول بالتخلي عن أقاليم مغربية بالجزائر الحالية مثل "تندوف" و "بشار" و اراضي غرب "وهران" و أخرى شرق مدن "فيگيگ" و "تندرارة" و "عين بني مطهر" المغربية، لأن فرنسا كانت تظن أن الجزائر سوف تبقى فرنسية للأبد. لقد كان الفرنسيون يسمون الجزائر ب "الجزائر الفرنسية" و قد مات ازيد من مليون جزائري من اجل استقلالهم، في حين لم يمت نفس العدد في المغرب. و المتؤامرون المغاربة الخونة هم الان يكذبون على الشعب المغربي بالقول بأنها كانت مجرد حيلة او تكتيك...
- القبول بالتخلي عن "سيدي ايفني" و بعض الأراضي في الصحراء (و ليست الصحراء الغربية الحالية) مقابل نيل رفع صوري للحماية و ارجاع الخائن "محمد الخامس" للعرش. و هنا ايضا فقد تمت خيانة الشعب الصحراوي لأنه تركناه يتصارع لوحده مع الاسبان و قدم آلاف الشهداء من اجل استقلاله. و لم يقم المغرب قط بارسال اي اسلحة او ضباط او خبراء او أموال للصحراويين لمساعدتهم من 1956 الى 1975. فقد انتظر ملوك المغرب أن تنتصر المقاومة الصحراوية على المحتل الاسباني لكي يرسل الحسن الثاني مسيرته الخضراء للإستيلاء على ارض لم يفكر فيها قط من قبل لا في "إيكس ليبان" و لا غيرها. اما رواية جيش التحرير المغربي بالجنوب و "حله" من طرف النظلم إبان الاستقلال الصوري، فتلك فصة اخرى مليئة بالخرافات و الاكاذيب.
و هذا كان احد الاعترافات الصريحة من ملوك المغرب بأن الصحراء هي ليست مغربية.
و لن نقف أيضا عندما قبل المغرب ممارسة فقط سيادة ادارية على فقط ثلثي اراضي الصحراء الغربية بعد خروج الاسبان منها، في حين أن الثلث الجنوبي (مدينة "الداخلة"، ما يسمى ب "الگويرة"، الخ) منحت سيادته لموريتانيا. و بعد عدة سنوات من صمت المغرب و من مقاومة البوليزاريو للجيش الموريتاني، ارتأت موريتانيا للحكمة و للعقل و سلمت تلك الأراضي لمالكها الشرعي و هو البوليزاريو. و كعادة ملوك المغرب، فقد انقضوا على الفرصة و احتلوا تلك المنطقة ايضاً.
و لن نقف عند قبول ملوك المغرب بالاستفتاء في الصحراء الغربية، لأنه اعتراف ضمني أن هناك مشكلة يجب حلها بالاستفتاء. و هنا ايضاً اسموه "الاستفتاء التأكيدي لمغربية الصحراء". فهل من عاقل يلصق بكلمة "استفتاء" نتيجة الاستفتاء نفسه؟
و لن نقف أيضا عند خروج المغرب من منظمة الاتحاد الافريقي و هو اعتراف بهزيمته في اقناع الافارقة بأن الصحراء هي مغربية.
و لن نقف عند انظمام (و ليس عودة) المغرب للاتحاد الافريقي حيث توجد الجمهورية العربية الصحراوية ليست فقط كعضو، بل كعضو مؤسس للاتحاد، و هو اعتراف صريح من المغرب للحدود و للخريطة المعتمدة داخل الاتحاد حيث تظهر الجمهورية العربية الصحراوية دولة متكاملة الاركان و المؤسسات و الحدود. و كم يضحكني حين اسمع أحدهم يقول لنا أن انظمام المغرب للاتحاد الافريقي هو ليس اعترافا بالجمهورية الصحراوية لأن عضوية الدول العربية بالامم المتحدة هو ليس اعترافا باسرائيل (هههههه). لأنه فعلا جل الدول العربية هي معترفة رسميا بدولة اسرائيل و تتعامل معها في العلن، ناهيكم عن القادة الجبناء الذين يتعاملون مع إسرائيل في الخفاء. ثم الامم المتحدة ليست "اتحادا" له نفس الميثاق الذي ينظم الاتحاد الافريقي. ثم لماذا لا يقبل المغرب بالجمهورية الصحراوية في الاتحاد المغاربي؟ لأنه يعرف أن قبولها يعني اعترافا بها. و نتذكر هنا خطاب "محمد السادس" في الاتحاد الافريقي حين حاول أن يقلل من شأن الاتحاد المغاربي محاولا استباق الأشياء بطريقة جد بليدة.
و لن نقف أيضا عندما قبل المغرب بوقف إطلاق النار بالصحراء الغربية علما أن المغرب لا يحتل كل التراب الصحراوي، بل يحتل فقط ما وراء ما يسمى بالجدار الامني. علما أن المقاومة الصحراوية ظلت تتنقل في كل التراب المتبقي خارج "الجدار الأمني". و هنا لم ينتبه الملوك الخونة أن قرار وقف إطلاق النار يلزم الطرفين (يعني المغرب و المقاومة الصحراوية) بأن يلتزموا لمواقعهم العسكرية و لا يتقدموا او يتحركوا. فذلك يعني أن الجيش المغربي غير مسموح له بتجاوز الجدار، علما ان منطقة "الگرگارات" و "الگويرة" هي خارج الجدار.
في حين أن المقاومة الصحراوية ليس من حقها تجاوز الجدار او محاولة اختراقه، لكن من حق الجيش الصحراوي التحرك كما يشاء خارج الجدار كما للجيش المغربي حرية التحرك داخل الجدار.
يعني أن من حق الصحراويون كدولة، مراقبة الشاحنات التي تعبر كل ترابهم، يعني كل التراب خارج الجدار.
و هنا يظهر جليا ضعف النظر و الرؤى عند النظام المغربي لأنه كان يعول على موريتانيا و عملائه بها. و كان يعول على الرشاوى التي يعطيها لبعض الموريتانيين و باقي الافارقة و حتى الاوروبيين و الأمميين.
ما يقع الآن اثبت أيضا لمن كان يجهل هذا أن "الگويرة" هي ليست مغربية و لو أن وزارة الداخلية تتحدث عن دائرة و مقاطعة و ربما بلدية "الگويرة"، و هناك منتخبون ايضا. لكن ما لا يقوله محمد السادس للمغاربة، هو أن هذه المقاطعة الانتخابية للگويرة هي في الحقيقة توجد في مدينة "الداخلة" و ليس في "الگويرة". يعني انهم منتخبون محرومون من مدينتهم! و هذا لا تتحدث عنه وزارة الداخلية المغربية حتى لا يستفيق الشعب المغربي من سباته العميق.
لذلك، لا يمكنني إلا تقديم شكري للشعب الصحراوي على "الأزمة" التي افتعلها في الگرگارات.
بكل صراحة و حزم، لا يمكنني الا تقديم شكري للشعب الصحراوي على "الأزمة" التي افتعلها في الگرگارات، و هي منطقة تقع على ستون كلم تقريبا شمال الگويرة. يعني تقع في المغرب حسب تصور بعض المغاربة المستغفلون ضحايا اشاعات النظام.
فقد اظهرت هذه الأزمة مدى ضعف الرؤى لا القصيرة المدى و لا المتوسطة و لا الطويلة المدى و ذلك لا في عهد الحسن الثاني و لا في عهد محمد السادس.
يمكننا الرجوع الى جميع القرارات التي اتخذها ملوك النظام بالمغرب، بما فيها اختيار مساعديهم في ما يسمى "قضية الصحراء"، لنثبت انها قرارات فاشلة كلفت الشعب المغربي مئات ملايير الدولارات، و آلاف الارواح من الشهداء، و الالاف من سجناء الحرب الذين لم يعتبرهم المغرب ابداً سجناء حرب، و الملايين من المشردين من عسكريين و عائلاتهم و أحيانا حتى المدنيين.
لن نقف هنا عند أول سنة اعترف فيها النظام المغربي بأن الصحراء هي ليست مغربية. و أكيد أن احدى هذه السنوات هي 1956 حيث راح الخونة "محمد الخامس" و "الحسن الثاني" و اعوانهما و اعيانهما من خونة الشعب المغربي (آل الفاسي، آل الفهري، آل بنجلون، باشاوات و قياد و ضباط موروثون عن فرنسا، الخ) يتفواضون مع فرنسا في "إيكس ليبان" و "سان كلو" و "باريس" و "الرباط" من اجل رفع صوري للحماية التي كان و لا زال يستفيد منها ملوك المغرب من طرف "ماماهم" فرنسا اتجاه احرار الشعب المغربي، لإيهام الشعب المغربي انه نال "استقلاله"، في حين انها كانت مؤامرة تحاك ضد الشعب المغربي و أراضيه.
ففي تلك المؤامرة، قبل المتؤامرون "المغاربة" بعدة نقاط منها:
- القبول بالتخلي عن التضامن مع المقاومة الجزائرية و تركها تقاتل وحيدة الاستعمار الفرنسي. و هي خيانة لم ينساها الشعب الجزائري الشقيق لأنه كانت هناك اتفاقية بين المقاومة المغربية و الجزائرية تنص على أنه لا يجب أن تقبل اي دولة باستقلالها دون أن تستقل الدولتان معا و في نفس الوقت. لكن الخونة المغاربة راحوا يتفاوضون لصالحهم مع فرنسا دون مراعاة الاتفاق مع المقاومين الجزائريين.
- القبول بالاستمرار في الدفاع عن مصالح فرنسا في المغرب.
- القبول بالتخلي عن أقاليم مغربية بالجزائر الحالية مثل "تندوف" و "بشار" و اراضي غرب "وهران" و أخرى شرق مدن "فيگيگ" و "تندرارة" و "عين بني مطهر" المغربية، لأن فرنسا كانت تظن أن الجزائر سوف تبقى فرنسية للأبد. لقد كان الفرنسيون يسمون الجزائر ب "الجزائر الفرنسية" و قد مات ازيد من مليون جزائري من اجل استقلالهم، في حين لم يمت نفس العدد في المغرب. و المتؤامرون المغاربة الخونة هم الان يكذبون على الشعب المغربي بالقول بأنها كانت مجرد حيلة او تكتيك...
- القبول بالتخلي عن "سيدي ايفني" و بعض الأراضي في الصحراء (و ليست الصحراء الغربية الحالية) مقابل نيل رفع صوري للحماية و ارجاع الخائن "محمد الخامس" للعرش. و هنا ايضا فقد تمت خيانة الشعب الصحراوي لأنه تركناه يتصارع لوحده مع الاسبان و قدم آلاف الشهداء من اجل استقلاله. و لم يقم المغرب قط بارسال اي اسلحة او ضباط او خبراء او أموال للصحراويين لمساعدتهم من 1956 الى 1975. فقد انتظر ملوك المغرب أن تنتصر المقاومة الصحراوية على المحتل الاسباني لكي يرسل الحسن الثاني مسيرته الخضراء للإستيلاء على ارض لم يفكر فيها قط من قبل لا في "إيكس ليبان" و لا غيرها. اما رواية جيش التحرير المغربي بالجنوب و "حله" من طرف النظلم إبان الاستقلال الصوري، فتلك فصة اخرى مليئة بالخرافات و الاكاذيب.
و هذا كان احد الاعترافات الصريحة من ملوك المغرب بأن الصحراء هي ليست مغربية.
و لن نقف أيضا عندما قبل المغرب ممارسة فقط سيادة ادارية على فقط ثلثي اراضي الصحراء الغربية بعد خروج الاسبان منها، في حين أن الثلث الجنوبي (مدينة "الداخلة"، ما يسمى ب "الگويرة"، الخ) منحت سيادته لموريتانيا. و بعد عدة سنوات من صمت المغرب و من مقاومة البوليزاريو للجيش الموريتاني، ارتأت موريتانيا للحكمة و للعقل و سلمت تلك الأراضي لمالكها الشرعي و هو البوليزاريو. و كعادة ملوك المغرب، فقد انقضوا على الفرصة و احتلوا تلك المنطقة ايضاً.
و لن نقف عند قبول ملوك المغرب بالاستفتاء في الصحراء الغربية، لأنه اعتراف ضمني أن هناك مشكلة يجب حلها بالاستفتاء. و هنا ايضاً اسموه "الاستفتاء التأكيدي لمغربية الصحراء". فهل من عاقل يلصق بكلمة "استفتاء" نتيجة الاستفتاء نفسه؟
و لن نقف أيضا عند خروج المغرب من منظمة الاتحاد الافريقي و هو اعتراف بهزيمته في اقناع الافارقة بأن الصحراء هي مغربية.
و لن نقف عند انظمام (و ليس عودة) المغرب للاتحاد الافريقي حيث توجد الجمهورية العربية الصحراوية ليست فقط كعضو، بل كعضو مؤسس للاتحاد، و هو اعتراف صريح من المغرب للحدود و للخريطة المعتمدة داخل الاتحاد حيث تظهر الجمهورية العربية الصحراوية دولة متكاملة الاركان و المؤسسات و الحدود. و كم يضحكني حين اسمع أحدهم يقول لنا أن انظمام المغرب للاتحاد الافريقي هو ليس اعترافا بالجمهورية الصحراوية لأن عضوية الدول العربية بالامم المتحدة هو ليس اعترافا باسرائيل (هههههه). لأنه فعلا جل الدول العربية هي معترفة رسميا بدولة اسرائيل و تتعامل معها في العلن، ناهيكم عن القادة الجبناء الذين يتعاملون مع إسرائيل في الخفاء. ثم الامم المتحدة ليست "اتحادا" له نفس الميثاق الذي ينظم الاتحاد الافريقي. ثم لماذا لا يقبل المغرب بالجمهورية الصحراوية في الاتحاد المغاربي؟ لأنه يعرف أن قبولها يعني اعترافا بها. و نتذكر هنا خطاب "محمد السادس" في الاتحاد الافريقي حين حاول أن يقلل من شأن الاتحاد المغاربي محاولا استباق الأشياء بطريقة جد بليدة.
و لن نقف أيضا عندما قبل المغرب بوقف إطلاق النار بالصحراء الغربية علما أن المغرب لا يحتل كل التراب الصحراوي، بل يحتل فقط ما وراء ما يسمى بالجدار الامني. علما أن المقاومة الصحراوية ظلت تتنقل في كل التراب المتبقي خارج "الجدار الأمني". و هنا لم ينتبه الملوك الخونة أن قرار وقف إطلاق النار يلزم الطرفين (يعني المغرب و المقاومة الصحراوية) بأن يلتزموا لمواقعهم العسكرية و لا يتقدموا او يتحركوا. فذلك يعني أن الجيش المغربي غير مسموح له بتجاوز الجدار، علما ان منطقة "الگرگارات" و "الگويرة" هي خارج الجدار.
في حين أن المقاومة الصحراوية ليس من حقها تجاوز الجدار او محاولة اختراقه، لكن من حق الجيش الصحراوي التحرك كما يشاء خارج الجدار كما للجيش المغربي حرية التحرك داخل الجدار.
يعني أن من حق الصحراويون كدولة، مراقبة الشاحنات التي تعبر كل ترابهم، يعني كل التراب خارج الجدار.
و هنا يظهر جليا ضعف النظر و الرؤى عند النظام المغربي لأنه كان يعول على موريتانيا و عملائه بها. و كان يعول على الرشاوى التي يعطيها لبعض الموريتانيين و باقي الافارقة و حتى الاوروبيين و الأمميين.
ما يقع الآن اثبت أيضا لمن كان يجهل هذا أن "الگويرة" هي ليست مغربية و لو أن وزارة الداخلية تتحدث عن دائرة و مقاطعة و ربما بلدية "الگويرة"، و هناك منتخبون ايضا. لكن ما لا يقوله محمد السادس للمغاربة، هو أن هذه المقاطعة الانتخابية للگويرة هي في الحقيقة توجد في مدينة "الداخلة" و ليس في "الگويرة". يعني انهم منتخبون محرومون من مدينتهم! و هذا لا تتحدث عنه وزارة الداخلية المغربية حتى لا يستفيق الشعب المغربي من سباته العميق.
لذلك، لا يمكنني إلا تقديم شكري للشعب الصحراوي على "الأزمة" التي افتعلها في الگرگارات.
مصطفى أديب.
ضابط سابق في سلاح الجو المغربي.
مندد بالفساد المستشري داخل الجيش الملكي المغربي.
معتقل تعسفي سابق في سجون الديكتاتور محمد السادس.
حاصل على الجائزة الدولية للنزاهة و الشفافية.
مهندس دولة في الاتصالات.
ضابط سابق في سلاح الجو المغربي.
مندد بالفساد المستشري داخل الجيش الملكي المغربي.
معتقل تعسفي سابق في سجون الديكتاتور محمد السادس.
حاصل على الجائزة الدولية للنزاهة و الشفافية.
مهندس دولة في الاتصالات.
تعليقات
إرسال تعليق