موقع كل صحراوي

  بقلم : عالي إبراهيم محمد الربيو             تبادر إلى ذهني أن أكتب هذه الأسطر في الوضع الحالي الذي نعيشه ألا وهو مرحلة اللاسلم واللاحرب, وضع ننسج فيه أرقى أساليب المقاومة الوطنية السلمية مما لاشك فيه إنما يحز في نفسي هو عدم إستجابة وتفاعل الإعلام الدولي وبالخصوص الإعلام العربي مع مقاومتنا السلمية علما أن الإعلام الذي ساهم بشكل كبير بتأجيج الحراك العربي الأخير. ولعل تناولي لموضوع الإعلام كنموذج للمقاومة لم يكن اعتباطيا في هذه الظروف المحيطة بقضيتنا الوطنية والتي يبدو أن الإعلام الدولي مازال يتمادى في خيانته لها, لذا توجب علينا صناعة إعلام وطني مقاوم يصنع ويتفاعل مع الأحداث داخل الميدان, ويعمل على تنوير الرأي العام وتوحيد الصفوف وتصحيح المسار من أجل إعادة القطار إلى السكة. لذا يعد الإعلام المقاوم إحدى الأولويات الأسياسية بالنسبة لكل الحركات التحررية في كل بقاع العالم كافة, وعندما يتم تداول مصطلح صناعة الإعلام المقاوم, فإن أول ما يتبادر إلى الذهن أن الأمر يتعلق بنوع من التجهيز والإعداد كما تتم عمليات صناعة الذخيرة والعتاد أو تأهيل الأفراد. ولأهمية دارسة هذا الجا

دعوة من الاباء للخروج اليوم

                     من لا يكتب لا يحسن قراءة من يكتب ... و انه لعمري لبيان واضع من من علم بالقلم ان يكرر في سورة العلق اقرا مرتين للتنبيه لصعوبة القراءة و لاهميتها فليس كل من يمر يقرا بل كثير من الناس يتسلى دون ان يدري ان ما قرئ لا يمحي من الذاكرة الا ان يشاء الله و لذلك حث الله على قراءة القرءان حتى تصبح الذاكرة ملاى بتلك الانوار و لكن بتدبر و الحديث عن القراءة ذو اهمية و شان فليس عبثا ان بدأ بها المولى اول التنزيل فهلا ننتبه ,,,

الدكتور سيف عبد الفتاح- أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة q=tbn:ANd9GcQlV2iSvmexHGRdCgtHvCBwvHJWqEZ2GH0h1ROmAJfXusby49sW

الاستاذ اسلامو محمد محفوظ  عن اي امير للمؤمنين يتحدث المغاربة ان لم يكن من يمنح الحرية للمجرمين والسجن للابرياء ولهم اوجه السؤال هل يستحق هذا الاسم من يقوم بالاعمال التالية العفوعن من يدينهم شرع الله من الشواذ والمجرمين منح الاوسمة للصهاينة اغلاق دور القرآن منع الاعتكاف في المساجد في شهر رمضان السماح بتنصير اطفال المسلمين وبيعهم للمسيحيين السؤال الثاني اين العلماء المغاربة وفتاويهم اين الاحزاب خاصة من تدعي المرجعية الاسلامية وتحمل شعار الدفاع عن كرامة الشعب اين الصحافة التي تدعي انها حرة خلاصة القول ان هذه الممارسات المخالفة للقوانين والشرع كافية لاسقاط صفة امير المؤمنين عن هذا الملك واسقاط الدستور الذي يخول له الصلاحيات المطلقة دون محاسبة وليتحمل المسؤولية من صوت على هذا الدستور،لم بعد كل هذا لم يعد في المغرب ما يستحق الدفاع عنه بعدما سلبت الكرامة وديس الشرف وكل هذا باسم امارة المؤمنين

رســــــالــــــة إخــــبـــــــــــاريــــــة أفادت مصادر من السجن الأكحل بالعيون / الصحراء الغربية، لرابطة حماية السجناء الصحراويين بالسجون المغربية أن إدارة السجن السالف الذكر أقدمت على وضع المعتقل السياسي الصحراوي يوسف بوزيد في زنزانة انفرادية بعد تعريضه وكل حاجياته للتفتيش والعبث وحجز بعضها انتقاما منه ومن مواقفه السياسية من قضية الصحراء الغربية، كما أن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها إدارة السجن الأكحل بمثل هذه المعاملة السيئة والعنصرية الحاطة من الكرامة الإنسانية بل تعمد وبشكل ممنهج إلى النيل والإنتقام منهم وتهديدهم بشكل دائم ومستمر، والجدير بالذكر أن المعتقلين السياسيين بالسجن الأكحل يعيشون أوضاع جد مزرية من حيث سوء التغذية والإكتظاظ وإنعدام التغطية الصحية وغياب تام لطبيب السجن للممرضين وتفاشي ظاهرة الإجرام وسرقة حاجيات سجناء الرأي الصحراويين مثل وجبات الإفطار المقدمة لهم من طرف الجمعيات الخيرية ناهيك عن استفزاز عائلاتهم أثناء زيارة أبنائهم من طرف بعض الموظفين. وعليه فإن رابطة حماية السجناء الصحراويين بالسجون المغربية لتجدد نداءها لكل المنظمات الدولية لضغط على الدول

ام البطل المعتقل السياسي محمد بوريال من القادة الذين اسسوا و نظموا و فاوضوا و اعدوا الملحمة الخالدة ملحمة اكديم ازيك

المعتقل محمد بوريال في إطار سلسلة المضايقات التي تمارسها إدارة السجن المحلي سلا 01 في حق المعتقلين السياسيين الصحراويين مجموعة أكديم إزيك منذ إحالتهم على السجن السالف الذكر والتي غالبا ما تكون مبنية على الحقد والكراهية إتجاه الصحراويين، أفادة مصادر حقوقية لرابطة حماية السجناء الصحراويين بالسجون المغربية  أن إدارة السجن المحلي سلا 01 وإستمرار منها في سياستها العنصرية أقدمت يوم الإثنين الماضي الموافق ل 30 يوليوز 2013 بإحتجاز المعتقل السياسي الصحراوي محمد بوريال وزج به في زنزانة أنفرادية (الكاشو) دون سبب يذكر وسط تكتم وتعتيم من طرف إدارة المؤسسة السجنية سلا 01 والإصرار على إحتجاز المعتقل محمد بوريال في زنزانة إنفرادية مخصصة للعقاب والتي تنعدم فيها أبسط شروط الحياة مع العلم أنه يعاني من عدة أمراض مزمنة ناتجة عن سوء المعاملة والتعذيب الجسدي الذي تعرض له بمخافر الشرطة والدرك وكذا الإهمال الطبي المتعمد من طرف إدارة السجن السالف الذكر ومن وراءها المندوبية العام لإدارة السجون المغربية في حق مجموعة أكديم إزيك. وعلى ما سبق ذكره فإن رابطة حماية السجناء الصحراويين بالسجون المغربية تعلن للرأي ا