المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٩

الفوسفات المنهوب من الصحراء الغربية يثير الاهتمام بدوائر الناشطين النيوزيلنديين

صورة
ويلينتونغ (نيوزيلندا)- نشرت الصحيفة النيوزيلاندية, "أوتاغو ديلي ميل", مقالة مطولة في صفحتين اليوم الثلاثاء حول نشطاء صحراويين, ونيوزيلنديين ودوليين يتتبعون سفينة غامضة يبدو أنها تتجه سراً إلى نيوزيلندا محملة بكمية غير معروفة من الفوسفات الصحراوي المنهوب. ويقدم الصحفي, بروس مونرو, المقالة للقراء النيوزيلنديين, تحت عنوان "لا ينبغي تجاهل الفوسفات الملوث بالدماء", مشيرًا إلى مسؤولية شركتين نيوزيلنديتين هما, "رافنزداون" و "بالانص أغري بيزنز", عن استمرار تصدير هذه السلعة المثيرة للجدل التي يتم استخراجها وتسويقها بشكل غير قانوني ولا شرعي من قبل المغرب, القوة المحتلة في الصحراء الغربية. ويتساءل الصحفي أيضًا عما إذا كانت رئيسة وزراء نيوزيلندا, السيدة جاسيندا آردن, مسؤولة جزئيًا عن تجاهل محنة هذه المستعمرة الأخيرة في أفريقيا, لا سيما أنها لا تستطيع الإدعاء بجهلها تمامًا لوضع الصحراء الغربية, لأنها قد زارت مخيمات اللاجئين الصحراويين في 2008 عندما كانت رئيسة اتحاد الشبيبة الاشتراكية العالمي, اليوزي. وتكشف المقالة كذلك الطرق الإجرامية التي تستخدمه

الاتجاه والاتجاه الصحيح : الى اين تتجه الجزائر والمغرب؟

صورة
تتجه الأمور في الجزائر كل يوم الى استقلال القرار الجماهيري وتحكم موجة قوة المصلحة العامة، أو قل التوجه العام للشعب الجزائري الى التحكم في استقلال موارده الطبيعية، وذلك بإبعاد وتهميش بل ومحاسبة ومساءلة من سبب ويسبب وسيسبب في استغلال تلك الموارد البشرية والمادية في الاتجاه الذي لا يخدم عامة الشعب الجزائري او بكلمة أخرى يخدم فقط فئة أو ثلة، عائلات وأفرادا وقد أطلق عليها كلمة "عصابات". وقد تركت الأمور لجهاز القضاء الجزائري كي يضع المساطر القانونية التي تبرئ أو تجرم، دون تدخل اللهم الا من خلال حمايته من أي قوى مؤثرة ضاغطة أو شادة أو غيرهما، وتوفير كل الإمكانيات المعنوية والمادية الكافية لتسهيل وتيسير عمله التقني والعلمي. وفي كل يوم تزداد فيه اتساع دائرة المحاسبة من خلال قوة القانون يزداد الرصيد المعنوي للشعب الجزائري وتتضح الرؤية أكثر ويكتشف الانسان الجزائري حجم التدخل الفرنسي خاصة في تحريك دواليب الدولة الجزائرية. وكان القرار التاريخي في استبدال اللغة الفرنسية باللغة الإنكليزية في المدارس الجزائرية، هو الرد الأول في الاتجاه الصحيح، لاقتلاع واستئصال السرطان الفرنسي من الجس