الشعب الفرنسي يصرخ منذ شهور ارحلي ايتها الطبقة السياسية الحاكمة السبت السابق كان الغضب الشعبي الاشد
المستعمر الفرنسي المتدخل باستمرار ضد استقلال الشعب الصحراوي، ووقوف طبقته الحاكمة مع المحتل الغازي ، في الحرب بالجكوار وفي استمرار الحرب بالدعم المستمر للغازي المغربي بالسلاح والمال وفي المنابر الدولية حتى ان دبلوماسيينا وقادة الصف الاول كالمرحزم البخاري احمد كان يصرح باستمرار ان الصراع هو مع باريس وليس مع الرباط.
واليوم لا يزال نفس السيناريو في توجيه السهام ضد شعبنا رغم فشل هذه السلطة في تلبية مطالب الشعب الفرنسي بل قمعه وسن القوانين التي تحد من التظاهر الشيئ الذي قوبل بتنظيم حملة اكبر من سابقاتها بل انتهجت طرق ضد الاسلوب الامني المنتهج ضد المتظاهرين المسالمين مما أدى الى عزل رئيس الشرطة الفرنسية.
متى تتوقف الطبقة الحاكمة في فرنسا عن موقفها الذي يصب في استمرار معاناة شعبنا والنفاق مع عصابة المخزن.؟
تعليقات
إرسال تعليق