ساحة المعركة
ظلت ساحة المعركة من الاستراتيجيات المهمة في الصراعات الدولية و لا ننسى ان المانيا التي تقود اوروبا اليوم كانت هي نفسها لسنوات طوال ساحة للمعركة بين حلف "الناتو " و " وارسو" اضافة الى مناطق العالم الثالث الاخرى و التي لا تزال مناطق لتصفية الحسابات و لا شك ان فتح ساحات كساحة افغانستان و العراق...الخ هو ابعاد لميدان المعركة عن حدود الولايات المتحدة بعد ضربة 11 سبتمبر المؤلمة و ان كلف الولايات المتحدة الكثير الا انه يستحق اكثر من ذلك بكثير ...
ان السياسة المنتهجة من الغازي المغربي في ابعاد الجيش المغربي عن سدة الحكم برميه في الصحراء و فتح له ساحة لالهائه بعد المحاولات الانقلابية لن تظل قائمة فان المتتبع لساحة المعركة اليوم يرى ان الجيش المغربي قدجرد من اي سلطة و حتى ان الصراع العسكري و ان كان قد يتجدد الا ان الصراع اصبح خلف الحزام التي تختبئ تحته القوات المغربية بعتادها الصدئ...
الصراع اليوم داخل المناطق المحتلة و ان القادم الى الصحراء الغربية و الى الشعب الصحراوي لم يعد يحتاج الى الذهاب الى المناطق المحررة او الى مخيمات اللاجئين الصحراويين ليرى مشروع الدولة الصحراوية و جاهزية المقاتل الصحراوي و سيادته على الجزء المحرر من وطنه او الكلام مع الدبلوماسيين الصحراويين بل يذهب الى العيون و الداخلة و السمارة و كل تواجدات الانسان الصحراوي و ما تكرار الوفود الى المناطق المحتلة الى بداية فتح جديد و كسر للحصار الاعلامي الذي ظل المغرب يحكمه على شعبنا و يكمم الافواه و يسد الانفاس و لن ننسى 1987 عندما زج بمئات الصحراويين في السجون 4 سنوات لمجرد اتهامهم بتدبير رفع العلم الوطني و اليوم رفع العلم الوطني و التذمر و الاحتجاجات ممارسة يوميةفرضت على العدو...و
اننا بنقل عيون العالم بفضل النضالات المستمرة لشعبنا نحول الصراع اليوم داخل المناطق المحتلة و الى داخل داره و ما الاحتجاجات السلمية الدائمة في شمال الجمهورية الصحراوية و في الجامعات المغربية تلك الاحتجاجات و الممارسات النضالية العفوية النابعة من القناعة بعدالة القضية و نبل القصد هي ما دفعت العدو الى محاولة فتح ساحة بضخ الملايين من الدولارات لشراء نفوس ضعيفة قد تنقلب عليه في اي لحظة و التي لا تسمن و لا تغني من جوع...
ان السياسة المنتهجة من الغازي المغربي في ابعاد الجيش المغربي عن سدة الحكم برميه في الصحراء و فتح له ساحة لالهائه بعد المحاولات الانقلابية لن تظل قائمة فان المتتبع لساحة المعركة اليوم يرى ان الجيش المغربي قدجرد من اي سلطة و حتى ان الصراع العسكري و ان كان قد يتجدد الا ان الصراع اصبح خلف الحزام التي تختبئ تحته القوات المغربية بعتادها الصدئ...
الصراع اليوم داخل المناطق المحتلة و ان القادم الى الصحراء الغربية و الى الشعب الصحراوي لم يعد يحتاج الى الذهاب الى المناطق المحررة او الى مخيمات اللاجئين الصحراويين ليرى مشروع الدولة الصحراوية و جاهزية المقاتل الصحراوي و سيادته على الجزء المحرر من وطنه او الكلام مع الدبلوماسيين الصحراويين بل يذهب الى العيون و الداخلة و السمارة و كل تواجدات الانسان الصحراوي و ما تكرار الوفود الى المناطق المحتلة الى بداية فتح جديد و كسر للحصار الاعلامي الذي ظل المغرب يحكمه على شعبنا و يكمم الافواه و يسد الانفاس و لن ننسى 1987 عندما زج بمئات الصحراويين في السجون 4 سنوات لمجرد اتهامهم بتدبير رفع العلم الوطني و اليوم رفع العلم الوطني و التذمر و الاحتجاجات ممارسة يوميةفرضت على العدو...و
اننا بنقل عيون العالم بفضل النضالات المستمرة لشعبنا نحول الصراع اليوم داخل المناطق المحتلة و الى داخل داره و ما الاحتجاجات السلمية الدائمة في شمال الجمهورية الصحراوية و في الجامعات المغربية تلك الاحتجاجات و الممارسات النضالية العفوية النابعة من القناعة بعدالة القضية و نبل القصد هي ما دفعت العدو الى محاولة فتح ساحة بضخ الملايين من الدولارات لشراء نفوس ضعيفة قد تنقلب عليه في اي لحظة و التي لا تسمن و لا تغني من جوع...
تعليقات
إرسال تعليق