رأي الموقع.
بعد الاربعين سنة و تمام العقل بدأنا نحٍنُ الى عهد الشباب ... سنة الله ...
نعم
عهد لفح نار الثورة التي اشعلها الشبان
1973
و
باركها الشيوخ....
و
الان نجد الامر يكاد يتكرر حمية و حماس
الشباب اليوم للرجوع الى اساليب اكثر
فاعلية بعد استنزاف حكمة الشيوخ شباب
الامس...
فهل
يبارك شيوخ اليوم شباب اليوم كما فعل معهم
شيوخ الامس ؟
و
اي عذر لهم بعد ان استنزفوا كل افكارهم...
و
هل لهم العذر في شح الامكانات و هم الذين
بدؤوا ببنادق الصيد ضد اسبانيا التي كانت
تمتلك الجيوش
المدججة
؟
ام
كثرة الاعداء و قلة الاصدقاء و هم الذين
كانوا افرادا قلة و لا يعرفهم احد في حين
كان الغرب كله مصطف و راء الاعداء بخططهم
و العرب باموالهم؟
تعليقات
إرسال تعليق