من تحجز له الكراسي في ايام الحرية منهم الملائكة و من هي الشياطين؟
رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية يجلس مع رؤساء العالم في حفل تابين
زعيم من زعماء العالم ليمثل الشعب الصحراوي و يغيب اعداء السلام و الحرية و
ان كان حضر رؤساء فرنسا الاستعمارية الا انه النفاق و الاخفاق مع رجل
دربته الجزائر قبل استقلالها 1961 في وجدة دون علم المغاربة و الفرنسيين و
في زمن لا تزال دماء الجزائريين تسيل فداء للحرية و من ثم ليقود المناضل
المقاومة المسلحة و ليسجن بعد عوته من الجزائر ويحكم عليه بالخيانة العظمى
....و ليستمر الابرتايد في دعم المغرب لسنوات طوال و كنا نحن الصحراويين
ندعم( بتلك الاسلحةالتى نغنمها من المغرب ) ناميبيا و كنا مع مانديلا و شعب
جنوب افريقيا في خندق واحد ولا زلنا و ستظل الجزائر مكة الثوار و ليمت
غيظا من يغيب عن التابين ملك المغرب و نتنياهو و امثالهم الذين لن تحجز لهم
اماكن في ايام عظمة الانسان ايام الحرية اولائك الشياطين اعداء الحرية و
المنافقين و اليحيا الاحرار و سننتصر عليهم حتى ياتي العالم راكعا يحبو
كما هو اليوم ليقدم عرفانه للانسان الذي يموت و يحيا واقفا رغم المؤامرات و
التهميش مع حقه و ما ضاع حق وراءه مطالب...
تعليقات
إرسال تعليق