الملك المغربي و نظامه في مواجهة مع المنظمات الحقوقية و هو الانتحار السياسي
عندما يفقد راس السلطة الهيبة يصبح يغرد وحيدا و يبقى تحت تاثير حاشية منافقة بينما الشعب يغلي و العالم يحذر يؤدي ذلك الى اخطاء دبلوماسية و استراتيجية تؤدي الى الانتحار سياسيا كما وقع للسادات
تعليقات
إرسال تعليق